المجلس الاوروبي للمواطنة (باريس) دان تفجير “نيس” وطالب / بتنسيق مع الدول التي تعاني من الارهاب وإنقلاب أنقرة European Citizen Congregation: Condemn NICE terrorist Act; To Intensify more Cooperation with States on Counter-Terrorism in the Middle East

Untitled - ACE

أعلن المكتب الإعلامي في المجلس الأوروبي للمواطنة والذي يتَخذ من العاصمة الفرنسية “باريس” مقرّاً له، وبعد مشاورات هاتفية بين رئيس المجلس للمواطنة في فرنسا “جان إيف ميتايي روبس” والمفوّض الأعلى للعلاقات الخارجية السفير الدكتور هيثم ابو سعيد الذي أبرق بدوره إلى رئيس الإتحاد الأوروبي “جان كلود جانكر”، أدانا فيها العمل الإرهابي الأخير في “نيس” الفرنسية.

وأضاف مكتب السفير ابو سعيد أنّ الرسالة طالبت رئيس الاتحاد الأوروبي “جانكر” بوجوب التخلي عن الحسابات الخاصة والتنسيق بشكل صحيح وفقا للأصول المتبعة مع الدول التي تعاني على ارضها من هذا التكفير الذي لا يرقى الى النهج والشرعة الانسانية. وفي سياق منفصل رأى السفير ابو سعيد ان من خلق هذا الوحش الداعشي عليه ان يتحمل المسؤولية كاملا وتبعات وعواقب أعماله، وان المجتمعات الدولية لا يمكن ان ترضى بذلك، والحكومات الاوروبية التي لا تمضي بإجراءات صارمة لا يمكن لها ان تستمر. المطلوب اليوم من تلك الحكومات الاوروبية قرارات حاسمة وعلى مستوى المرحلة، والاستماع الى الدول التي لها باع طويل في الشرق الاوسط من اجل وضع استراتيجية دفاع مشترك امام هذه المجموعات التكفيرية.

 وختم البيان بالاستنكار لمحاولة الانقلاب التي تعرضت له “أنقرة” في الامس وعلى السلطات ان تنظر بجدّ الى شريحة كبيرة لمطالب الشعب الذي خرج في الشوارع داعيا الى فتح حوار حقيقي بين كل المكونات التركية.

علاء حامد  / المكتب الإعلامي للشرق الأوسط

16 تموز 2016

Information Office of the European Citizen Congregation based in the  French capital, “Paris” announced, after a communication between the President of the Council in France, “Jean-Yves Metayer Robbes” and the High Commissioner for External Relations, Ambassador Dr. Haitham Abu Said, who in turn sent a telegram to the President of the European Union. ” Jean-Claude Juncker, ” and condemned the recent terrorist act in ” Nice ” France.

Ambassador Bou-Said added that the letter demanded the head of the European Union, “Juncker” should abandoned and take special coordination measurements properly and duly followed with countries that suffer and run from this penance, which does not care to approach human tights.

On the other hands, Ambassador Abu Said revealed that those who created this monster “ISIS” has to bear full responsibility and consequences of  their actions as the international community can not accept and tolerate that. European governments that do not go into strict procedures cannot continue its work properly.

What is needed nowadays from European governments in this crucial period  strong decisions at this level and stage,. Theu should start listening to countries that have a long tradition experience in the Middle East in order to develop a common defense strategy against the Takfiri groups.

 The statement concluded denunciation of the coup attempt that hit  “Ankara” yesterday and the authorities should look hard into a large slice into the demands of the people who went out in the streets, calling for opening a genuine dialogue between all Turkish ingredients.

Alaa Hamed / PIO for the Middle East

July 16, 2016

http://www.lace-nwp.org/news/lace-condemn-nice-terrorist-act/

http://www.lemagfli.fr/archives/2016/07/16/34088530.html

 

المنظمة الأوروبية للأمن ومجلس المواطنة الأوروبي: أوروبا قد تبدأ التنسيق لمكافحة الإرهاب مع سوريا

UntitledBOUSAID

أعلن المفّوض الأعلي لشؤون العلاقات الخارجية في المجلس الأوروبي للمواطنة وأمين عام المنظمة الأوروبية للأمن والمعلومات السفير الدكتور هيثم ابو سعيد  أن أوروبا باتت محكومة بشكل فاعل التنسيق مع  الحكومة السورية من أجل ضمان سلامتها القومية وسلامة مجتمعها المدني بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها أوروبا.

وفي هذا الشأن وبعد المعلومات المخيفة حول وجود خلايا نائمة من خلال التحقيقات وخصوصا التحقيقات التي أوردتها محاضر التحقيق في إحدى السجون الفرنسية بات التوجه إلى حسم قضية التعاون مع الحكومة السورية من بابه القضائي والأمني لما لهما من ملفات تعتبرها باريس مهمة جداً لجهة تحديد الهويات الفعلية للمقاتلين الأجانب على أراضيها، ويعتقد السفير ابو سعيد أن التجاوب في هذا الشأن من قبل الحكومة السورية لن يكون على آمال وتطلعات الرسميين في فرنسا ما لم يكن هذا مقترنا بمواقف أكثر جدية من قبل المعنيين في باريس من خلال إنتهاج خطاب سياسي رسمي موحّد تجاه سوريا يُفضي إلى إعادة العلاقات الطبيعية بينهما. و

ختم السفير ابو سعيد إلى أنّ هناك دول أوروبية عديدة تسعى لأخذ خطوات مماثلة مع دمشق من أجل وقف الهلع الحاصل في داخل المجتمعات الغربية.

المكتب الإعلامي 8 تيسان 2016

 

الاوروبية للامن: اوروبا تعمل على انشاء تعاون لمكافحة الارهاب؛ وتوطين السوريين في لبنان مسألة جدية وعلى غرار اتفاق القاهرة

Untitleduytr

نبّه امين عام المنظمة الاوروبية للامن والمعلومات وسفير اللجنة الدولية لحقوق الانسان في الشرق الاوسط الدكتور هيثم ابو سعيد ان المجموعات التكفيرية في أوروبا تعمل ضمن خلاية نائمة ومجموعات صغيرة غير متصلة معلوماتيا بعضها ببعض. وان لكل مجموعة مسؤول تأتيه المعلومات من اجل تنفيذها دون علمه بورقة العمل الاخرى حتى لا يتم ملاحقة المجموعات بسهولة على غرار المجموعات التي قامت بأعمال تفجير في بيروت ضدّ المسؤولين اللبنانيين. واشار الى ان محاربة وملاحقة تلك المجموعات قضية صعبة ومعقّدة اذا ما قامت الأجهزة المعنية بالتنسيق مع دول المصدر والمنشأ. وهناك مسعى جدي من قبل دول أوروبية منفردة تعمل على تحضير ملفاتها لعرضها على اللجنة المختصة لمكافحة الارهاب وشؤون الاجتماعية في الاتحاد الاوروبي ليُصار الى تبنيها والمبادرة بالعمل الميداني مع الأجهزة المختصة وحتى في الدول التي تعاني مشاكل مثيلة كسوريا والعراق وجمهورية مصر العربية وليبيا واليمن مع الأخذ بالاعتبار لخصوصية كل دولة على حدة.

وفي سياق ذات صلة حذّر بشدة السفير ابو سعيد من قضية توطين النازحين السوريين في لبنان تحديداً حيث اصبحت كل التجهيزات اللوجستية حاضرة مع رصد الأموال الخاصة له. وأضاف ان الدول المعنية بهذه الملفات ستقوم بإصدار حق التوطين على دفعتين وقد تكون الدفعة الثانية مضاعفة عددياً وليس كما يتم التسويق له. واكّد ان سيناريو اتفاق القاهرة كما حصل في القضية الفلسطينيين في لبنان يكرر نفسه مع النازحين السوريين، ولبنان لا يستطيع تحمل هذا الضغط الذي قد يقلب توازنات ديموغرافية وهذا يستلزم تعديل في الدستور الوطني اللبناني واليوم تُعتبر هذه الخطورة بالنسبة له كالقنبلة الموقوتة في الوضع الداخلي. وختم السفير ابو سعيد الى ان هناك جهات رسمية اقليمية تسعى الى توطين النازحين السوريين في لبنان وجاءت المبادرة الأممية نتيجة مطلب وتخطيط لتلك الجهات من اجل إدخاله في على ان هذا مدخل لحل مبدئي وآني لازمة النازح السوري. الاّ انه هناك نوايا تختلف عن الأجندة المعلنة رسمياً وتتضمن تغيير في التوازنات الطائفية لتغليب مجموعة على اخرى، لتبقى الطوائف الأقلية عُرضة للخطر بغياب سياسات واضحة وطنية علمانية تحفظ الحقوق الانسانية..

علاء حامد / 31 آذار 2016 / المكتب الإعلامي  

Israel doit s’abstenir des meutres contres les Palestiens / Israel should refrain from killing Innocent Palestinian

Untitled

Le Haut Representant des Affairs Étrangère du Parliament Américain Mondiale et de l’assemblé Citoyenne Européenne Ambassadeur Dr. Haissam Bou-Said a confirmé hier que les démarche de sécurité prise par les autorités Israélienne contre les Enfants Palestiniens n’est pas tolérable. Les scènes sanglantes dans les rues palestiniennes mène à des tensions incontrôlable et crée un atmosphère de représailles qui n’est pas dans les intérêt d’aucun des parties concerné. Ambassadeur Dr. Bou-Said a souligné qu’il est temps de reprendre des négociations sérieuses entres les deux parties qui puisse être comme sorte de sécurité de la part d’israël pour aboutir à un accord final dans des intérêt mutuels. D’autres part les positions nouvelles envers la Syrie en ce qui concerne le point de vue pour terminer les Affairs militaires, est un pas vers des discours sérieuses entre tous les parties en conflit espérons de reprendre de nouveau des relations Diplomatiques avec la République Syrienne. L’Union Européen dans l’affaires des réfugiées syriens ne possède aucune solution valable à souligné L’ambassadeur Dr. Bou-Said et cela considère les étapes prises de même des mesure insuffisantes et des erreurs grave ont été commis à ce sujet.


The High Representative of Foreign Affairs of the American Parliament World and European Citizens assembled Haissam Ambassador Dr. Bou -Said confirmed yesterday that the security approach taken by the Israeli authorities against Palestinian children is intolerable . The bloody scenes in Palestinian streets leads to uncontrollable tensions and creates an atmosphere that retaliation is not in the interest of any of the parties concerned. Ambassador Dr. Bou -Said stressed that it is time to resume serious negotiations between the two parties can be as sort of security on the part of Israel to reach a final agreement in mutual interest. Others share the new positions towards Syria regarding the view to complete the military Affairs , is a step towards serious discourse between all conflicting parties hope to return again Diplomatic relations with the Syrian Republic . The European Union in the Syrian refugee affairs has no valid solution underlined Ambassador Dr. Bou -Said and it considers the same steps taken to insufficient extent and serious errors have been committed in this regard.

L’Europe sera la scène d’une catastrophe sécuritaire

  1. 500000000
    Le Ministre des Affaires Étrangères dU Parlement Américains Mondial et Haut Commissaire des relations Extérieurs de L’assemblé Citoyenne Européenne Ambassadeur Dr. HAISSAM BOU-SAID que la situation pourrais êtres sérieuses par rapport aux réfugiées Syriens en Europe. Certainement l’aspect humanitaire doit être pris en considération de même l’aspect sécuritaire à confirme Dr. Bou-Said dans un communiqué de presse. L’union et la Commission Européenne à un devoir de prendre tous les rapport de sécurité en considération pour assurer l’implémentation des préoccupation sur la possibilité d’entretenir des milliers de réfugiées syriens qui en aucun cas donnera le confort demandé à ce sujet, et qui saura l’une des causes d’une crise économique dans les prochains jours.

إرخاء اللحاء من قبل عناصر الشرطة الفرنسية أمر غير مسبوق وخطير / Loosen the bark by the French police officers is unprecedented and dangerous

lllllEEEE

أعلن المفوض السامي للعلاقات الدولية السفير الدكتور هيثم ابو سعيد لمجلس الأوروبي للمواطنية أن قرار السماح لعناصر الشرطة الفرنسية بإرخاء اللحاء أمر غير مألوف وقد يحمل قي طياته مخاطر كبيرة لجهة إنتحال الصفة نت قبل بعض العناصر التكفيرية من أجل القيام بأعمال سطو وتخريب وقتل في معظم المدن تحت عباءة مزيفة للباتس الشرطة الفرنسية. ودعا السلطات إلى التنبّه لهذا الأمر ومعالجته بشكل صحيح وعدم المضي فيه.


High Commissioner on International Relations of the European Citizen Congressional Ambassador Dr. HAISSAM BOU-SAID announced that allow elements of the French police loosen bark decision is unusual was carrying a valuable carries significant risks in terms of Plagiarism status Net by some expiatory elements in order to carry out a robbery and vandalism were killed in most cities under the cloak of fakes for Bates French police . And he called on the authorities to pay attention to this matter and treated properly and not to proceed with it.

High Commissioner Amb. Dr. Haissam Bou-Said Condemn the Terrorist act in Lyon and warn and call for New Political Strategy

200 -3

High Commissioner on International Relations Ambassador DR. HAISSAM BOU-SAID condemned the terrorist act in Lyon/France few days ago. He added that this incident should be a strong warning to local authorities not only in France but in the European Union. 

High Commissioner Bou-Said in a previous communiqué to the press called on a New Strategy to Fight Terrorism as it becomes the main topic in the world Community. A military and intelligence strategy is deeply needed beyond political interest and interference.  

COMMUNAUTÉ DRUZE, (POLITIQUE DRUZE, Druze Puzzle)

a

 

Druze Puzzle

La communauté Druze est méconnue, comme d’ailleurs les autres communautés religieuses dont on parle régulièrement, sans au final en connaître l’histoire, Raymond Aron disait pourtant que « l’incompréhension du présent naît forcément de l’ignorance du passé », perspective qui devrait être de chaque perception et notre prologue décliné à tous les domaines, toutes les questions et ce alors que Socrate se répétait « scio me nihil scire ».

Mais le crime moderne transperce par sa froideur, ou son indifférence que le Pape Benoît XVI martèle. Joseph Stiglitz, ancien chef économiste de la Banque Mondiale décrit une guerre technologique moderne conçue pour éradiquer tout contact physique, jeter des bombes à 1 500 mètres d’altitude empêche de ressentir ce que l’on fait. On peut imposer sans faiblesse des politiques auxquelles on réfléchirait à deux fois si l’on connaissait les gens dont elles détruisent la vie… on réfléchirait surtout à deux fois, si l’on considérait que ces gens pourraient également détruire la nôtre ; cela force immanquablement la prudence et le respect.

Sommes-nous alors face au culte de la peur ?

Non, à celui de l’humilité et de la faiblesse, « c’est lorsque je suis faible, qu’alors je suis fort », confiant mes craintes à Dieu, je m’efface, pour le laisser agir. La faiblesse devient alors une armure, puisqu’il n’y a que le fort au final, qui peut choisir de s’abaisser, mais surtout parce qu’il n’y a que le faible qui en appelle à Dieu. Le Tout-Puissant s’est ainsi incarné dans le peuple Juif parce qu’il était le martyrisé de tous, raison à cette élection et non à celle d’une quelconque prédestination à la suprématie. Vous l’aurez compris, la souffrance éduque avec autorité l’humilité qui regorge de secrets inestimables.

Ainsi, les responsables politiques français à Beyrouth m’expliquaient combien l’attitude des dessinateurs parisiens était dangereuse pour tout Français vivant en dehors des frontières de son pays, mais surtout pour les dessinateurs eux-mêmes et ce alors, qu’un des leurs, d’origine algérienne se décrivait comme un simple « bouffon »… oubliant le sort réservé à ceux qui ne parvenaient à faire rire les rois. Par ailleurs, il expliquait combien la difficulté d’être publié l’isolait chaque jour un peu plus dans l’excès, c’était à celui qui irait le plus loin. Ôter la vie d’un homme, ne peut être excusé, mais je me demande seulement si on oserait dire les mêmes choses, face à ceux qu’on pointe du doigt, tout n’est au final qu’une question de distanciation, une erreur dans un monde où les frontières sont pourtant rappelées toujours plus minces. Malgré cela, nous continuons à cadenasser l’histoire humaine dans tel ou tel attribut, effort égoïste, simpliste et tentant d’ingurgitation.

Très peu de personnes, moi le premier, seraient ainsi capables d’énumérer les caractéristiques constitutives de la religion musulmane ou même chrétienne, premièrement par méconnaissance et deuxièmement parce qu’une recherche « scientifique » se diluerait bien rapidement dans les convictions personnelles. Ce n’est pas nécessairement une erreur d’ailleurs, tant que la méconnaissance ou les convictions ne se détournent pas de l’amour et du respect de son prochain, dans pareil cas, nous pourrions même nous dispenser de l’étude. Restent alors les vérités et les faits, ou les rencontres, et une récente invitation, renouvelée, avec un représentant politique druze m’ont permis d’en apprendre davantage sur ces mystérieux habitants.

Ce qui frappe à première vue dans la région montagneuse d’Aley au Liban acquise à la communauté Druze, c’est son nombre édifiant d’églises, on comprend alors ce qui sera expliqué un peu plus loin et qui s’assimile à un accord tacite entre des communautés aujourd’hui minoritaires. Cette jonction n’est peut-être toutefois pas si complète et réelle, mais mon hôte m’invite à la considérer. Une entrevue commence alors avec le Docteur Haissam Bou-Said chef politique, médecin de profession et conseiller d’un premier ministre africain, de toutes les casquettes, il est appelé le plus à relever la cause de ces milliers de personnes « qui comptent sur lui » devant toute tribune et c’est précisément ce qui nous réunit ici.

Avant tout, il met en garde sur le positionnement de la France à l’égard du pouvoir de Bachar Al Assad en Syrie et questionne : « Est-ce que vous toléreriez que Bachar vienne vous enlever votre président ? » Bien qu’une partie des Français ne refuserait cette occasion, la comparaison reste démesurée, mais son fondement est juste et interroge sur le positionnement français à l’égard de la Syrie, quel est-il ?

Mon silence fait jaillir chez lui l’expression d’une satisfaction, l’heure ne serait ainsi plus à se défaire de Bachar Al Assad, ce à quoi je reste pensif. À cela, il rajoute que la France, « mère » de nombreuses communautés dans la région se doit de retrouver une voix au Moyen-Orient et un ton bienveillant à l’égard de tous ceux qui espèrent en elle, faute de quoi, ses enfants abandonnés se chercheront une nouvelle mère, et un père s’il le faut ! Moquée est l’attitude d’assimilation avec la position américaine et de nouveau une fausse interrogation : « Que ferez-vous après ? » La France, comme de nombreux pays ont compté/comptent sur les États-Unis, ce n’est pas l’amitié qui est décriée, mais le manque d’envol, le « que ferez-vous après » OTAN est une mise en garde qui va conditionner notre échange.

Le risque d’attentats en France serait d’après lui bien réel, mais n’aurait encore atteint son paroxysme, car les dirigeants « syriens et iraniens patients, privilégient encore le dialogue », il nous faut savoir ainsi que les Chiites seraient des hommes réfléchis, stratèges ou encore endurants avant de me questionner de nouveau : « Que feriez-vous demain s’il était demandé à 800 personnes insoupçonnables sur votre territoire, de commettre des attentats ? » Le ton est de nouveau rappelé.

Mais, ce n’est pas la menace qui triomphe dans son discours, mais l’appel à la raison et des invocations : « Ne méprisez pas le faible ! » « N’attisez pas la violence ! », « Ne poussez pas les Iraniens à bout ! », « Est-ce Daech que vous souhaitez ? »

À ce stade de l’échange donc, il est évoqué :

  • Une France qui serait devenue particulièrement agressive à l’égard de ses anciens protégés au Moyen-Orient.
  • Une France qui sous-estimerait la capacité de défense de ceux qu’elle agresserait aujourd’hui.
  • Une France dont on ne connaît plus vraiment le positionnement, après le « va-t-en-guerre » d’apparence du ministre des Affaires étrangères, que reste-t-il ?
  • Une France qui n’est elle-même pas convaincue du bien fondé d’une telle posture.
  • Bachar Al Assad qui devait être balayé d’un revers de la main s’avère être plus endurant que prévu, poussant les acteurs à revoir leurs positionnements.
  • La France est invitée à reprendre son rôle historique, à se réapproprier sa voix dans le Concert des Nations.
  • La France est considérée comme la « mère » de plusieurs communautés minoritaires.
  • Or, sans réaction de la France, les communautés cherchent et se chercheront de nouveau d’autres soutiens.
  • La France serait soumise à un agenda outre-Atlantique.
  • Que resterait-il à la France si les États-Unis se désolidarisait d’elle ?
  • Que ferait la France si de l’Europe l’OTAN finalement se retirait ?
  • Une mise en garde est lancée.
  • Le risque d’attentats en France serait bien présent.
  • Le risque d’attentats en France pourrait être multiplié.
  • Le risque d’attentats en France est instrumentalisé.
  • Syriens et Iraniens pourraient avoir un rôle dans la multiplication de ces derniers.
  • Syriens et Iraniens privilégieraient encore le dialogue.
  • Les attributs chiites seraient la réflexion, une stratégie endurante et une patience imperturbable.
  • Toutefois, 800 personnes insoupçonnables suffiraient à enflammer la France.
  • Il ne faudrait mépriser ces mises en garde et se croire hors de portée.

À la suite de plusieurs nouvelles questions sur la réputation des Druzes à trahir leurs alliés ainsi que sur les attentes de sa communauté à l’égard de la France, mon hôte me répond que les Druzes n’attaqueront jamais les premiers. Ils croient en la présence de Dieu aux côtés des plus faibles et en cette raison ne souhaitent pas perdre son appui et sa grâce. Toutefois et ce bien qu’un Druze ne trahirait pas son allié, il n’accepterait pas pour autant une atteinte à son intégrité ou à son honneur et aurait le devoir, par un moyen ou un autre de se venger, sans quoi Druze, il ne serait.

Les Druzes seraient ainsi fidèles dans leurs alliances, gare toutefois à ne pas les trahir ou mentir sur ses véritables intentions révélant ainsi une capacité à prendre les devants et surprendre des alliés désormais considérés en ennemis ; traîtres sur le puzzle ambiant, ils seraient en réalité de fins politiques.

Quant aux attentes, la Communauté espère un geste envers Bachar Al Assad, un pas vers un rétablissement des relations qui passerait par exemple par une réouverture des ambassades. L’objectif étant de protéger les minorités druzes, alaouites ou chrétiennes, voire même sunnites qui seraient les victimes de la violence de factions terroristes, divisées et semant la terreur.

Nul ne comprend pourquoi ce pays a été mis à feu et à sang, mais d’après lui, il serait encore temps de sauver ce qui peut être sauvé et Bachar Al Assad accepterait toute attitude allant dans ce sens.

Toutefois, on a pu le voir avec le Hezbollah, la Russie ou encore l’Iran, il n’y a pas de personnification de la relation avec la Syrie, mais bien un impératif : ils n’accepteront pas que Bachar Al Assad soit défait par les Occidentaux selon des conditions qui ne sont pas les leurs.

À ce stade de l’échange donc :

  • Les Druzes minoritaires dans la région auraient la réputation de trahir leurs alliés et de se défaire facilement de leurs alliances.
  • Ce à quoi le chef druze répond négativement, la position minoritaire ayant alimenté une attitude prudente les rendant extrêmement sensibles à ce que leurs alliés pourraient projeter. Ces conditions poussent les Druzes à être extrêmement attentifs à leur environnement et à être prêts à changer rapidement de position.
  • Les Druzes cultivent la posture défensive, plus agréable à Dieu et n’attaqueraient jamais les premiers.
  • Les Druzes toutefois n’accepteront jamais une atteinte à leur intégrité ou leur honneur.
  • La vengeance est un devoir.
  • La peur de mourir occultée, le Druze croit en la réincarnation.
  • Les Druzes espèrent un geste envers Bachar Al Assad.
  • Les Druzes sont convaincus que personne ne souhaite voir Daech à ses frontières.
  • Les Druzes garantissent que Bachar Al Assad serait capable d’effacer tout ce qui s’est produit à condition que le dialogue avec les Occidentaux soit officiellement rétabli, sous-entendant qu’officieusement il l’est.
  • Bachar Al Assad serait prêt à négocier des faveurs aux Européens dans leur lutte contre le terrorisme ; est évoqué l’échange de données.
  • Les alliés de la Syrie ne sont pas contre un départ de Bachar Al Assad mais certainement pas calqué à un calendrier occidental.

Les Américains sont accusés de tous les maux sur terre, or il apparaît sur le terrain que tout le monde recherche leur soutien, leur silence et leur stratégie jettent dans la confusion leurs protégés qui se retournent vers des anciens partenaires historiques. La Russie n’est jamais apparue aussi forte, la France est également sollicitée, mais d’autres acteurs européens plus discrets se font incontournables, je suis ainsi marqué par la réputation des Italiens qui depuis plusieurs années se développent économiquement, nouant des alliances effectives.

Toutefois, la nature complexe du terrain, ainsi que l’esprit virevoltant des Arabes conjuguent des visions éternelles à des mécaniques de mouvement foudroyantes ; une sagesse divine au coeur enflammé.

Au Moyen-Orient, l’histoire n’est pas différente de la nôtre, puisqu’elle est humaine. Cette région qui n’a peut-être jamais été aussi bouleversée, n’a pourtant jamais été aussi proche d’être libérée car tout y est toujours espéré.

Et puis c’est bien de là-bas qu’on a appris que l’on meurt, mais surtout que l’on ressuscite.

Elie Khoury